فيه واحد جاره كان دايماً مزعجه بصوت المزيكا العالي.
فضل يطنش ويقول: “ماشي يا عم، كله يعدي.”
لغاية ما في يوم الجار بطل يشغل مزيكا، والهدوء عمّ على المكان.
فصاحبنا قال لنفسه: “أخيراً! ده الجار بيحبني وقرر يريحني.”
راح طالع الشباك يتأكد، لقى الجار بيشغل مزيكا على السماعات وهو بيتمشى بالشارع!